anwr6 مشرف عام
الابراج : الابراج الصينية : عدد الرسائل : 443 السن : 43 العمل : من السهل أن تمتطي جواداً... لكن من الصعب جداً أن تصبح فارساً الجنسية : مصرى اعلام الدول : تاريخ التسجيل : 29/06/2009
| موضوع: الفرق بين خيانة الرجل وخيانة المراؤة الأحد ديسمبر 20, 2009 2:59 pm | |
| معلش انى وضعت الموضوع فى قسم ساعه لادم لان الخيانه بتجرى فى دم الرجال اكثر من النساؤ وكمان النسائ بتدارى وتخبى اما الرجال بيتباهه بخيانته بمعنى 000000000 ارجو يكون تعليقى وصل مع الموضوع السلام عليكم
اتمنى يعجبكم ها الاختيار
الخيانه ... صناعه رجاليه ..أم نسائيه؟؟
عندما تحب المرأة لاتفكر فى الخيانه وعندما يخون الرجل لايفكر فى الحب !!!
لون الخيانة اسود هكذا اتخيله!! ربما لانها لاتعيش ولاتنمو ..إلا فى الظلام..!!!
( 2 )
لدي قناعة تامة بان ليس كل الذين يخونون...لايحبون ولاكل الذين يحبون ..لايخونون!! فالبعض يخون برغم الحب والبعض يحب برغم الخيانة...!!!
عندما تخون المرأة تغمض عينيها كى (تقتل) احدهم فى داخلها وعندما يخون الرجل يفتح عينيه كى (يحتقر) احداهن امامه..!!
(4)
اذا كان الانتقام... مفتاح الخيانة عند المرأة فالرغبة ..!! مفتاح الخيانة عند الرجل!!
(5)
ترى؟؟ ماطعم الخيانة ومارائحتها؟؟؟ للخيانة طعم ..لايتذوقه الا الخائنون وللخيانة رائحة...لايشمها إلا المخلصون!!
(6)
تبدأ الخيانة (بهزة) خفيفة تحرك الغرائز وتنتهى ( بزلزال) قوى يهدم كل الاشياء الجميلة !!
(7)
عندما تخون انسان خانك فانت انسان................ ...خائن وعندما تخون انسان اخلص لك فأنت انسان....................قاتل!!
(
فأحقر انواع الخيانة خيانة رجل خائن لامرأة..وفية وأمر انواع الخيانة خيانة رجل مخلص...لامرأة خائنة!!
(9)
فى معظم الاوقات..!! بعد الخيانة!! تبكى المرأة.......ويندم الرجل!!
(10)
حاول ان تسقى جذور الوفاء فى أعماقك كى لاتخسر بالخيانة ماكسبته بالحب!!!
(11)
اسألوا الذين خانوا...!! مااااااااااااااااااذا خسروا ...حين خانوا
القلوب | |
|
هشام فتحى مدير الموقع
الابراج : الابراج الصينية : عدد الرسائل : 825 السن : 51 العمل : مترو الانفاق الهوايه : الكمبيوتر الجنسية : مصرى اعلام الدول : فريقك المفضل : الزمالك كيف علمت بنا : من المدرسة تاريخ التسجيل : 16/10/2008
| موضوع: رد: الفرق بين خيانة الرجل وخيانة المراؤة الأحد ديسمبر 20, 2009 8:37 pm | |
| ااشكرك على موضوعك الجميل لكن اليكى هذا المقال0 يوسف عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
((ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقاً * ورءا المجرمون فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفاً))
(سورة الكهف: آية 52 – 53)
الآيات القرآنية:
((ولما بلغ أشده آتيناه حكماً وعلماً وكذلك نجزي المحسنين * وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون * ولقد همّت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه، كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين * واستبقا الباب وقدّت قميصه من دبر وألفيا سيّدها لدا الباب قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءاً إلا أن يسجن أو عذاب اليم * قال هي راودتني عن نفسي وشهد شاهد من أهلها…))
[سورة يوسف: آية 22 – 26]
العناوين المشكلة:
"35 – عذاب يوسف(ع) في مقاومة الإغراء.
36 – الإنجذاب إلى الحرام والقبيح لا ينافي العصمة.
37 – جسد يوسف(ع) تأثر بالجو.
38 – عزم على أن ينال منها ما أرادت نيله منه.
39 – هم بها، ولكنه توقف ثم تراجع.
40 – إيمان يوسف (النبي) يستيقظ.
41 – استنفذ كل طاقاته في المقاومة"(1).
النصوص المشكلة:
" التفسير الذي نميل إليه ونستقربه، هو الانجذاب اللاشعوري تماماً كما ينجذب الإنسان إلى الطعام".
"فالعصمة لا تعني عدم الانجذاب إلى الطعام المحرّم، والشراب المحرّم، أو الشهوة المحرمة، ولكنها لا تمارس هذا الحرام، فالانجذاب الغريزي الطبيعي هنا لا يتحوّل إلى ممارسة، وتتضح الصورة أكثر عندما جمعته مع النسوة، اللاتي قلن ((حاش لله ما هذا بشراً إن هذا إلا ملك كريم)) عند ذلك شعر أن الطوق بدأ يضيق ويحاصره إلى درجة لا يستطيع فيها أن يتناسى، على اعتبار أنه استنفذ كل طاقاته في المقاومة".
"وهذا ما يجعلنا نشعر بالعذاب الذي كان يعيشه يوسف في مقاومته لإغراء هذه المرأة".
"خلاصة الفكرة: إن يوسف(ع) لم يتحرك نحو المعصية، ولم يقصدها ولكنه انجذب إليها غريزياً، بحيث تأثر جسده بالجو، دون أن يتحرّك خطوة واحدة نحو الممارسة"(2)
" عزم على أن ينال منها ما كانت تريد نيله منه"(3).
"((وهم بها)) في حالة شعورية طبيعية، فيما يتحرك فيه الإنسان غريزياً بطريقة عفوية من دون تفكير.. لأن من الطبيعي لأي شاب يعيش في أجواء الإثارة أن ينجذب إليها، تماماً، كمن يتأثر بالروائح الطيبة أو النتنة التي يمر بها، أو كمن تتحرك غريزة الجوع في نفسه بكل إفرازاتها الجسدية عندما يشم رائحة الطعام".
"وهكذا نتصوّر موقف يوسف، فقد أحس بالإنجذاب في إحساس لاشعوري، وهم بها استجابة لذلك الإحساس، كما همت به، ولكنه توقف ثم تراجع.. ورفض الحالة بحزم وتصميم، لأن المسألة عنده ليست مسألة تصوُّر سابق وموقف متعمّد، وتصميم مدروس، كما هي المسألة عندها، ليندفع نحو خطّ النه7اية كما اندفعت هي، ولكنها كانت مسألة إنجذاب جسدي يشبه التقلّص الطبيعي، والاندفاع الغريزي.. إنها لحظة من لحظات الإحساس، عبرت عن نفسها ثم ضاعت وتلاشت أمام الموقف الحاسم والعقيدة الراسخة أو القرار الحازم.. المنطلق من حساب دقيق لموقفه من الله، فيما ينطلق فيه من عقيدة، وفيما يتحرّك فيه من خط، وفيما يقبل عليه من عقاب الله، لو أطاع إحساسه.. وهذا ما عبّر عنه قوله تعالى: ((لولا أن رءا برهان ربّه)) فيما تعنيه كلمة "البرهان" من الحجّة في الفكرة التي تقوده إلى وضوح الرؤية، فتكشف له حقيقة الأمر، فيحسّ بعمق الإيمان، أنه لا يملك أية حجّة فيما يمكن أن يقدم عليه، بل الحجّة كلها لله.. وربما كان جو هذه الآية هو جو قوله تعالى: ((إن الذين اتقوا إذا مسّهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون)) وقد نستوحي ذلك من مقابلة كلمة "هم بها" لكلمة "همت به" فقد اندفعت عليه بكل قوّة وضراوة واشتهاء، فحرّكت فيه قابلية الاندفاع.. وكاد أن يندفع عليها لولا يقظة الحقيقة في روحه، وانطلاقة الإيمان في قلبه.. وبذلك كان الموقف اليوسفي، فيما هو الإنجذاب، وفيما هو التماسك والتراجع والانضباط، مستوحى من الكلمة، ومن الجو الذي يوحي به السياق معاً"(4).
الكاتب هو "الكاتب"، والدواعي هي هي، كما الوسائل والغايات.. فلا يتوقع القارىء أي تغيير أو تبديل أو تحويل أو حتى تعديل في المنهج لا سيما بعد أن اطلعنا على بعض مفرداته فيما سبق من فصول.
فمن الواضح أن "الكاتب" بات أسيراً لهذا المنهج الذي لم يعد يملك أمامه من أمره شيئاً، كيف وقد رسمته هذه الدواعي، ورفعت قواعده تلك الوسائل، وأسست بنيانه تلك الغايات على شفا جُرُفٍ هارٍ سرعان ما يتصدّع وينهار ويسقط أمام الحقائق الثابتة، والبراهين الساطعة والوقائع التي لا يمكن إنكارها، ولا ينفع "الكاتب" دس رأسه في التراب..
والمشكلة مع هذا "الكاتب" أنه في كل مرّة يمارس فيها دور "محامي الدفاع" عن صاحب "من وحي القرآن"، بأتي "بشواهد" و"أدلة" من كتب العلماء الأعلام الذين ينسب إليهم ما هم منه براء ظناً منه أنه بذلك يدين صاحب كتاب "خلفيات" وهو في الحقيقة، إنما يدين نبي الله يوسف(ع) والأنبياء، لا لغاية إلا للدفاع عن "موكله"، رغم اطلاعه الواسع على النصوص المتضمنة لمقولاته الخطيرة التي صدّرنا بها هذا الفصل، وهذه النصوص التي حرّك فيها صاحبها المشاعر والأحاسيس الباطنية والظاهرية والنفسية والجسدية لهذا النبي المخلَص، مرة بشكل عفوي لاشعوري، ومرة بشكل طبيعي أو طبعي شعوري.. حتى أنه أسال لعابه، وأفقده السيطرة على شهواته فبات غير قادر على تناسي ما يعاني منه من آلام وعذابات وضغوطات وإغراءات تلك المرأة والجو الجنسي.. كل ذلك تحت عنوان "الميل الطبعي" وقد وصل به الأمر إلى أن جعل من جسد هذا النبي المخلص مرتعاً للشيطان نتيجة ما أسماه: "الجو" الجنسي الضاغط و"الإنجذاب" نحو الحرام.. رغم علمه بأن لا سلطة للشيطان على عباد الله المخلصين الذين استثناهم من دائرة الغواية ((لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين)) وإمعاناً في بيان تأثره بهذا "الجو" الضاغط و"الانجذاب" نحو الحرام لم يتورّع عن الحديث عن "تقلّصات" و"إفرازات جسدية" لتوضيح الفكرة وشرحها.
وإذا ما أضفت إلى ذلك كله، ما جادت به قريحته، وأتحفنا به يراعه، من عبارات ومفردات، رسم بها حدود النبوّة مما اطلعت عليه فيما مرّ من فصول لم يستثن بها أحداً من الأنبياء، بما فيهم نبي الله يوسف(ع) الذي يشترك معهم فيها من حيث كونه نبياً ـ إذا ما أضفت إلى هذا ـ تجلّى لك النهج الخطير وظهر لك أن هذه المقولات ما هي إلا "ثمرة" من ثمرات هذا النهج، وهنا بيت القصيد الذي لا ينبغي تجاهله.
وهو ـ أي صاحب هذا النهج ـ وإن ضمّن كلامه جملاً توحي بعكس الظاهر من عباراته التي هي موضع الإشكال كقوله: "إنها لحظة من لحظات الإحساس عبّرت عن نفسها، ثم ضاعت وتلاشت" فإن هذه الجملة بضميمة ما سبقها وما لحقها من عبارات توضح المقصود، وكأن اللحظة لا تحرّك ساكناً في ميزان الزمن المتحرك، ولا وزن لها في ميزان العصمة الثابت أو كقوله: " إن يوسف(ع) لم يتحرّك خطوة واحدة نحو الممارسة" وكأن كل ما يسبق الممارسة لا سيما مما أتحفنا به من "إفرازات" و"تقلّصات".. لا مدخلية له في الممارسة فضلاً عن موضوع العصمة..
وكعادته يسعى الكاتب" بما تيسّر له من وسائل وأساليب إلى التقاط "شواهد" و"أدلة" وانتقاء بعض العبارات من كتب العلماء الأعلام ليوحي بها بأن "موكله" لم يأت بشيء جديد في عالم التفسير، فقد سبقه إلى ذلك كثيرون... إلى آخر المعزوفة.. ويا ليته ترك هذه العبارات "الشواهد" و"الأدلة" على حالها بل هو قد أمعن في تقطيع أوصالها وتمزيقها وتحريفها لتنسجم مع ما ذهب إليه "موكله" من مقولات "جريئة" و"شاذة" وصف بها أنبياء الله بأوصاف لا يرضى أن يتصف بها أقل الناس وأحطهم..
فإلى ما هنالك مما أتحفنا به هذا "الكاتب" في هذا الفصل.
التجاهل من جديد
إن المطالع لما دوّنه "الكاتب" في وقفته هذه يجده قد حصر وركّز كلامه على موضوعين:
الأول: مقولة "الميل الطبعي".
الثاني: مقولة "العزم" الواردة في شريط مسجل.
وكعادته، عمد إلى تجاهل المقولات التي أشكل عليها العلامة المحقق.
ولتوضيح ذلك نعود لاستعراض العناوين المشكلة التي أُدرجت في كتاب "خلفبات" وهي التالية:
"عذاب يوسف(ع) في مقاومة الإغراء.
الإنجذاب إلى الحرام والقبيح لا ينافي العصمة.
جسد يوسف(ع) تأثر بالجو "الجنسي".
عزم على أن ينال منها ما أرادت نيله منه.
هم بها، ولكنه توقف، ثم تراجع.
إيمان يوسف(ع) (النبي) يستيقظ.
استنفذ كل طاقاته في المقاومة"(5).
وإذا ما استثنينا مقولة العزم التي سيأتي الحديث عنها لاحقاً، فإن باقي العناوين المشكلة لم يتحدّث عنها "الكاتب"، وإنما حصر حديثه في موضوع: "الميل الطبعي" في محاولة منه للإيحاء بأن هذه المقولات تندرج تحت هذا الموضوع.
ولإلقاء المزيد من الضوء على هذه المقولات التي تجاهلها "الكاتب"، نستعرض ما ورد فيها بشيء من التفصيل.
أولاً: عذاب يوسف(ع) في مقاومة الإغراء
يقول صاحب "من وحي القرآن": بعد أن جمعت امرأة العزيز بين يوسف(ع) والنسوة اللاتي قلن: ((حاشا لله ما هذا بشراً إن هذا إلا ملك كريم)) شعر يوسف(ع) عند ذلك " أن الطوق بدأ يضيق ويحاصره إلى درجة لا يستطيع فيها أن يتناسى على اعتبار أنه استنفذ كل طاقاته في المقاومة، وهذا يجعلنا نشعر بالعذاب الذي كان يعيشه يوسف في مقاومته لإغراء هذه المرأة.."(6).
فأي حصار هذا الذي لم يعد يستطيع معه نبي الله يوسف(ع) أن ينسى، بل يتناسى، أي أن يفعل فعل الناسي، أو أن يتظاهر بالنسيان على اعتبار أنه استنفذ كل طاقاته، مع ما رافق ذلك من عذاب ومقاومة من جرّاء إغراء هذه المرأة؟!
ومَن مِن العلماء الأعلام لا سيما منهم المرتضى، والطوسي، والطبرسي، والطباطبائي يتحدث عن الأنبياء ويعالج قصصهم ويتعامل مع الآيات القرآنية بهذه الطريقة والأسلوب الذي لا يليق بكتاب الله وأنبيائه؟!!
على أن الله قد أخبرنا عن قول يوسف(ع) لتلك المرأة: ((معاذ الله)) مباشرة بعد قول امرأة العزيز: ((هيت لك)) مما يدل على أن يوسف(ع) كان قد حسم الموقف من البداية ولاذ بالله واستعاذ به، فمن أين جاءت كل هذه التخيلات والأوهام التي يحلو للبعض أن يطلق عليها أنها "من وحي القرآن".
إن هذه الطريقة في التعامل مع كتاب الله وأنبيائه، والأسلوب في معالجة قصصهم، والمبالغة في وصف الموقف باستخدام صور ومفردات كـ: الطوق والحصار والعذاب الذي كان يعيشه هذا النبي، والممانعة فيما بين قوى النفس، واستنفاذ الطاقات في المقاومة التي تصور البطل اسطورة مثخنة بالجراح، ومرهقة من التعب وكأنها تلفظ
لكى تحياتى والله يحفظنا من المعاصى | |
|
hemaliet عضو ماسى
الابراج : الابراج الصينية : عدد الرسائل : 101 السن : 55 العمل : ربة منزل الجنسية : مصرى اعلام الدول : تاريخ التسجيل : 15/12/2009
| موضوع: رد: الفرق بين خيانة الرجل وخيانة المراؤة الإثنين ديسمبر 21, 2009 9:10 am | |
| السلام عليكم اولا موضوع جميل احببت ان ابدي رايي فيه اذا سمحت لي اما عن من المسئول الاول في الخيانه فهو النفس البشرية بصرف النظر عن انها انثي او رجل فاذا خان الرجل خانت معه امراة وانت تعلم ان النفس امارة بالسوء ثانيا الوازع الديني فاذا كان الوزع الديني ضعيف فسدت اشياء كثيرة في المجتمعاث ثالثا وانا اوجة كلامي لكل ام واب الخضوع بالقول علمو بناتكم الايه الكريمة (ولاتخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبة مرض ) ا اما ارجال فجهاد النفس فيقع علي عاتقهم لاني اشفق عليم مما يرونه في الشوارع والمحطات الفضائة وتقبلو مروري | |
|
anwr6 مشرف عام
الابراج : الابراج الصينية : عدد الرسائل : 443 السن : 43 العمل : من السهل أن تمتطي جواداً... لكن من الصعب جداً أن تصبح فارساً الجنسية : مصرى اعلام الدول : تاريخ التسجيل : 29/06/2009
| موضوع: رد: الفرق بين خيانة الرجل وخيانة المراؤة الإثنين ديسمبر 21, 2009 2:05 pm | |
| يا استاذ هشام اولا شكرا على مرورك على الموضوع وتعليقك بقصة سيدنا يوسف عليه السلام اللى ارجوا ان كل الشباب والرجال تتخذ منها القدوة الحسنه بس هنا سيدنا يوسف حتى لو كان تابع الاغواءات ماكنش هيبقى خاءن انا هنا بتكلم عن الخيانه وكلامى واضح اما قصة سيدنا يوسف فهى قصة يوسف عليه السلام من القصص العظيمه المعبره تتجلى في عمق الايمان وكمال التوحيد والصبر على طاعة الله وعلى معاصي الله فالكريم بن الكريم ابن الكريم ابن الكريم عليهم السلام جميعا كان غريبا ضعيفا مملوكا فتولعت به سيدته اشد الشغف والذي لاينتهي الا بنيل المراد من المحبوب لكن ابت النفس الطاهره والملكيه ان تتعفن في وحل الرذيلة فقلبه امتلا من محبة الله وامتلا خشية وخوفا ووهيبه من الله ادرك نبي الله يوسف ان متعة ساعه لاتقاوم عذاب الله ادرك ان اللذه تنتهي ويأتي بعدها الحسرة والندامه فمتى كانت النفس مليكه متعلقه سابحه في ملكوت السموات كانت طاهره نقيه لايشوبها شوائب ونبي الله تحمل وصبر وظفر وحتى وهو مسجون دعا الى ملة ابراهيم عليه السلام الى البراءة من الكفر واهله وهذا درس لجميع اتباع الانبياء وطلبة العلم فموضوع يوسف مجرد ان يلبي طلب سيدته ويطلق سراحه؟؟ لكن قال لا واطلقها صرخة تزلزل لها قصر سيدته .. فخارت قواها كيف يرد طلبها وهو عبد مملوك لكنها لم تدرك بان نبي الله يرعاه الله ولان الله انبته نباتا حسنا
واشكر العضو الجديد على حسن متابعته | |
|
هشام فتحى مدير الموقع
الابراج : الابراج الصينية : عدد الرسائل : 825 السن : 51 العمل : مترو الانفاق الهوايه : الكمبيوتر الجنسية : مصرى اعلام الدول : فريقك المفضل : الزمالك كيف علمت بنا : من المدرسة تاريخ التسجيل : 16/10/2008
| موضوع: رد: الفرق بين خيانة الرجل وخيانة المراؤة الإثنين ديسمبر 21, 2009 4:20 pm | |
| كلامك كله صحانا حبيت اضبف للموضوع فقط لاغيرانا ما بررتش الخيانة 0 الحكاية لو لم تقع الخيانة كما فى مثال قصة سيدنا يوسف فلا لوم . واشكر العضو الجديد على مساهمته وارجوا منه المزيد واثراء المنتدى بفكره. | |
|
هشام فتحى مدير الموقع
الابراج : الابراج الصينية : عدد الرسائل : 825 السن : 51 العمل : مترو الانفاق الهوايه : الكمبيوتر الجنسية : مصرى اعلام الدول : فريقك المفضل : الزمالك كيف علمت بنا : من المدرسة تاريخ التسجيل : 16/10/2008
| موضوع: رد: الفرق بين خيانة الرجل وخيانة المراؤة الثلاثاء ديسمبر 22, 2009 4:22 pm | |
| - hemaliet كتب:
- السلام عليكم
اولا موضوع جميل احببت ان ابدي رايي فيه اذا سمحت لي اما عن من المسئول الاول في الخيانه فهو النفس البشرية بصرف النظر عن انها انثي او رجل فاذا خان الرجل خانت معه امراة وانت تعلم ان النفس امارة بالسوء ثانيا الوازع الديني فاذا كان الوزع الديني ضعيف فسدت اشياء كثيرة في المجتمعاث ثالثا وانا اوجة كلامي لكل ام واب الخضوع بالقول علمو بناتكم الايه الكريمة (ولاتخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبة مرض ) ا اما ارجال فجهاد النفس فيقع علي عاتقهم لاني اشفق عليم مما يرونه في الشوارع والمحطات الفضائة وتقبلو مروري كلامك كله صح يا ام ياسر وخصوصا موضوع الخضوع بالقول لان فيه ناس كتير بتفهم الامور غلط 0 منورة الموقع ولكى تحياتى | |
|